بلغت كميات التمور المصدرة منذ بداية الموسم (1 اكتوبر2016) والى غاية 27 ديسمبر 2016 كمية 28.3 ألف طن بقيمة 140 مليون دينار مقابل 23.1 ألف طن بقيمة 98.7 مليون دينار خلال نفس الفترة من الموسم الفارط. وللإشارة بلغت كميات التمور البيولوجية المصدرة خلال هذا الموسم الـ 2.8 ألف طن.
وقد كانت الوجهة الأولى للتمور التونسية دول غرب أوروبا (16.2 ألف طن) تليها دول شمال إفريقيا (6.9 ألف طن). أما السوق الآسيوية فقد كانت الوجهة لـ1.2 ألف طن من تمورنا.
وتحتل المغرب المركز الأول بـ 5.5 ألف طن وإيطاليا ثانيا بـ 4.8 ألف طن وتأتي فرنسا في المركز الثالث بـ 3.1 ألف طن.
مع العلم أن صادرات التمور للموسم المنقضي 2015/2016 كانت قياسية من حيث الكميات (110 ألف طن) ومن حيث المداخيل (473.3 مليون دينار)